الجمعة، 13 يناير 2012

الأربعاء، 11 يناير 2012

هل قالت اليهود عزير ابن الله ؟

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
برغم أن الموضوع من قبيل رد الشبهات وخارج عن إختصاص المدونة العلمي، إلا اني آثرت أ اضعه فيها 
فقد يجد أحدهم فيه فائدة .... هذا سبب
إلا ان ديننا أغلى عندنا من أي شيء، وواجب أن ندافع عنه في جميع المحافل ...... هذا أولاً وأخيراً
_____________________________________
القرآن الكريم كتاب إعجاز مستمر ، لا ينتهي ، لا يمكن لبشر ان يأتي بمنتهى أسراره ودرره وكنوزه ، لذا فهو كالبحر اللجي المليء بالكنوز من المعاني والحكم والأسرار ، يحتاج من يغوص فيه دائما لأستخارج درره ولئلالئه ، لذلك فقد أمرنا الله ان نتمعن في هذا الأمر ، وان نستمر دائماً في استكشافه والتفكر فيه دون انقطاع ، فيقول

كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (29) ص

فالفهم يأتي عن طريق التدبر ، والتدبر يستلزم استحتضار عقل يقرأ ويحلل ويزن الأمور ملازم لذلك العلم

هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ (9) الزمر

ومن الطبيعي جداً من شخص ظن ان محدودية الإدراك نعمة، وعجز عن فهم ومعرفة وتفسير لب عقيدته لقصر عقله عن استيعابها ، وفقد لأدوات البحث والتقصي العلمي ، ان لا يعرف طريق للتدبر والتفكر ، ومن ثم المعرفة ، ولذلك لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون.

هذا ما نجده في الشبهات التي تثار ضد القرآن الكريم من بعض النصارى حول زعمهم الخطأ في قوله تعالى :

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) التوبة

فيقولون ان اليهود لم تقل ان عزرا ابن الله قياساً على نفس قولهم في المسيح عليه السلام.

وهذا – ولعمري – ما بخطأ ابدا ، وانما الخطأ لهو في فهم آيات القرآن الكريم ، والجهل بالمسؤول عنه – اليهود وعزرا – وهو ما
سنوضحه الآن من خلال الحديث في هذه المحاور الثلاث :

اليهود

ابن الله

عزرا / عزير

اليهود :

حينما تحدث الله عن اليهود في قولهم هذا ، عنى به بعضهم وليس الكل ، فهو خاص اريد به العام ، قاله المفسرون.

فقال القرطبي رحمه الله :
قوله تعالى : {وَقَالَتِ الْيَهُودُ} هذا لفظ خرج على العموم ومعناه الخصوص ، لأن ليس كل اليهود قالوا ذلك. وهذا مثل قوله تعالى : {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ} ولم يقل ذلك كل الناس. [1]

وقال الزمخشري :
وهو قول ناس من اليهود ممن كان بالمدينة ، وما هو بقول كلهم . [2]

وقال الرازي :
فالقائلون بهذا المذهب بعض اليهود إلا أن الله نسب ذلك القول إلى اليهود بناء على عادة العرب في إيقاع اسم الجماعة على الواحد، يقال فلان يركب الخيول ولعله لم يركب إلا واحدا منها، وفلان يجالس السلاطين ولعله لا يجالس إلا واحدا.[3]

لذلك فهذه هي أول نقطة نتوقف عندها وهي أنه ليس المقصود من الآية الكريمة عموم اليهود بل بعض منهم.

ابن الله :

تتحدث الآية الكريمة عن بداية باب المهالك والخسران ، وهو المغالاة في الأنبياء والصالحين ، وهو ما فعله اليهود والنصارى.

فاطرت اليهود عزير وقالت انه ابن الله ، واطرت النصارى المسيح عيسى بن مريم عليه السلام ، فخرجوه من مرتبة العبودية وعلوا به لمرتبة الألوهية.

وقد تحدث الله سبحانه وتعالى عن هذا الأمر وحذر منه، إذ قال جل وعلا :

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرًا وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ (77) المائدة

وقال الحبيب صلى الله عليه وسلم :
إياكم و الغلو في الدين فإنما هلك من كان قبلكم بالغلو في الدين . [4]

لا تطروني كما أطري عيسى بن مريم عليه السلام فإنما أنا عبد الله فقولوا عبد الله ورسوله.[5]

ولذلك نرى الآية الكريمة التي جمعت بين الأمرين وما تم فعله مع عزرا وعيسى بن مريم عليه السلام .

فقالوا على عزرا انه ابن الله ، وكذلك عن المسيح عيسى بن مريم عليه السلام.

وقصر الفهم لهؤلاء الطاعنين امام النص القرآني ومعانيه ووجوهه ونظائره هو السبب في قولهم هذه الشبهه.

فمعنى البنوة لله كما ذكر في القرآن الكريم لا يراد به نفس المعنى الذي حمله النصارى على عيسى بن مريم عليه السلام ، فقد جاء بأكثر من معنى ومراد :

فقد قاله اليهود والنصارى غلواً في انفسهم، وتعظيم في شأنهم لاعلاء كعبهم على باقي الأمم فقالوا :

وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (18) المائدة

وبالطبع ليس المقصود هنا هو انهم قالوا على انفسهم أنهم آلهة مع الله عز وجل – سبحانه – وانما لنفس القصد الذي تكلمنا عنه في البداية، الا وهو الغلو .

وقاله ايضاً المشركين في عهد الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، اذ جعلوا لله الملائكة بنات الله – سبحانه – من باب المغالاة ايضاً :

وَيَجْعَلُونَ لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُمْ مَا يَشْتَهُونَ (57) النحل

لذا؛ فنسبة البنوة لله داخلة أيضاً في باب المغالاة، والإسهاب في التعظيم اكثر مما ينبغي.

ويمكننا ان نقول ان هذا هو المقصد من حكاية القرآن الكريم عن وصف يهود لعزير انه ابن الله مغالاة في شأنه وتعظيم فيه.

وبالنظرة على كتب اليهود التراثية نجد عندهم مدلول ابن الله لا يعطي نفس المعنى الذي ترمي إليه النصارى بفهمهم لهذا المصطلح 
فقد استخدم هذا المصطلح للاشارة للملائكة

فقد جاء في التلمود :

כל בני אלהים אלא אחת אומרת קדוש ואחת אומרת קדוש קדוש ואחת אומרת קדוש קדוש קדוש [6]

الترجمة :
كل ابناء الله تقول قدوس واخر – ملاك – قدوس قدوس واخر – ملاك – قدوس قدوس قدوس.

فقد تم استخدام ابناء الله בני אלהים لتدل على الملائكة

وجاء ايضا في الزوهار :

And Benaiah the son of Jehoiada, etc. ‘This verse’, he said, ‘has been well explained-in addition to its literal meaning-to signify high mysteries of the Torah. “Benaiah the son of Jehoiada” (i.e. son of God, son of knowing-God) contains an allusion to wisdom, and is a symbolic appellation which influences its bearer.
[7]


الترجمة : 

وبنياهو بن يهوياداع ، قال انها شرحت جيدا بالاضافة لمعناها الحرفي الذي يدل على اسرار التوراة العظيمة .
بنياهو بن يهوياداع ( ابن الله ) تشير الي حكمة ، وهذه تسمية رمزية ، وصاحبها ذو نفوذ وسلطة.

وهذا كافي جدا لانهاء الموضوع والإجهاز على هذه الشبهة العقيمة السقيمة ، فلفظة الله في مفهوم اليهود يراد بها الملائكة او الشخص الحكيم صاحب النفوذ والسلطة والتأثير.

وهذه الألقاب جميعاً يمكن ان تمنح بصك الجهل بغرض المغالاة في شخص بزعم انه ملاك ، او انه شخص صالح يفعل الخوارق والمعجزات.

كاعتقاد بعض جهال المسلمين في ان الله خلق الاكوان والافلاك من نور الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم ، الذي حذر من المغالاة فيه بهذه الطريقة وتأكيده على انه بشر مثلنا وعبد من عباد الله.

كذلك المغالاة في بعض الصالحين والاعتقاد بأنهم من الأولياء وأن اصحاب كرامة يتبرك بها الناس لما حل عليه من فتوحات الهية ..... الخ هذا الباب من نداء على الموتى والتمسح بقبورهم

فهذا هو مربط الفرس ، وعنوان المقصد وغايته ...

وهي ان اليهود غالوا في عزرا او عزير ونسبوا إليه هذا الأمر وقالوا أنه ابن الله
ولذلك فقد شبه الله سبحانه وتعالى مغالاتهم هذه بمغالاة المشركين في الملائكة التي جعلوها بنات الله

وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (30) التوبة


ولكن السؤال : ما الذي فعله عزير او عزرا حتى يستوجب كل هذا ؟

عزير ، عزرا עזרא

تقول الروايات اليهودية ان التوارة ابان فترة تدمير الهيكل على يد نبوخذنصر لم تكن متاحة في ايدي العوام، وانما كانت موجودة في اقدس مكان – الهيكل – ولم تكن متاحة فقط الا للكهنة واحبارهم، فيقرأون منها على الناس ويعلموها لهم ، فيقول القرآن الكريم :

وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ (78) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79) البقرة

حتي جاء نبوخذ نصر ويدمر القدس ومعها الهيكل السليماني الذي كان يحوي نسخ التوارة التي دمرت بالفعل فانقطع اسناد التوارة، واخذ معه نبوخذنصر اليهود في سبي إلى بابل.

ليعيد عزرا جمع التوارة مرة اخرى بعد العودة من السبي بعدما تم نسيانها وفقدانها.

ومن هنا ، جاءت المغالاة في عزرا ، وانزاله في غير منزلته ، وهذا نجده كثيرا في تراثيات اليهود ، فقد جاء في التلمود :

רבי יוסי אומר ראוי היה עזרא שתינתן תורה על ידו לישראל אילמלא <לא> קדמו משה [8]

الترجمة :

وقال الربي يوسف : كانت التوراة ستنزل على عزرا ، لو كان موسى لم يسبقه بذلك

שבתחלה כשנשתכחה תורה מישראל עלה עזרא מבבל ויסדה חזרה [9]

الترجمة :

قديما حينما نسيت التوارة من اسرائيل ، اعادها عزرا مرة اخرى حينما قدم من بابل

قلت : فان كان اعتقاد اليهود هكذا في عزرا او عزير ، فغير مستغرب ابدا ان يوصف بأنه ابناً لله باعتباره احد الصالحين ممن وهبهم الله الحكمة وتعليم التوارة التي كان احق من موسى بها ، لولا فقط ان موسى قد سبقه في الزمن.

او انه قد سمى فوق مرتبة البشر نتيجة العمل المعجزي الذي قام به اذ اعاد التوراة مرة اخرى الي حيز الوجود ، وقام بجبر اسنادها بعد سنين عجاف تم فيها هتك سندها وليس انقطاعه فقط
وهذا تسجيل للكاهن الاكبر للطائفة السامرية عبد المعين صدقة يتحدث عن هذا الأمر وقول القرآن  الكريم في وصف اليهود لعزرا
http://www.youtube.com/watch?v=fzME3KwGzos

ويبقي القرآن الكريم صادقاً ، دائماً وأبدا منزه عن أن يأتيه الباطل من امام او من خلف

وصدق فيما بلغ نبينا الكريم الذي ستحشر الناس على قدميه يوم القيامة ، صلى الله عليه وسلم صلاة يغفر بها من كل ذنب يوجب عذاب النار.

تم ولله الحمد والمنة

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصَّالِحَاتِ

والحمد لله أولا وآخراً وظاهراً وباطناً

وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وسلامٌ على المرسلين وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
___________________________
[1] الجامع لأحكام القرآن 8/116.
[2] الكشاف 2/250.
[3]  مفاتيح الغيب 8/28.
[4] النسائي في السنن 28 : ك : الحج 221 : ب : التقاط الحصي 2/435 ح4063
الحاكم في المستدرك 16 : ك : المناسك 1/646 ، وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ، وصححه الألباني.
[5] مسند احمد بن حنبل 1/54 ح 931، واسناده صحيح على شرط مسلم.
[6] תלמוד בבלי : דף צא,ב גמרא
[7] Zohar: Bereshith: Sec1 : P : 6a 
[8] תלמוד בבלי - דף כא,ב גמרא
[9] תלמוד בבלי - דף כ,א גמרא
إقرأ المزيد Résumé bloggeradsenseo

الأحد، 8 يناير 2012

أخطاء نحوية ولغوية في الكتاب المقدس | ج1

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوع ظريف ، موضوع لطيف ، موضوع دمه خفيف

نتناول فيه بعض الأخطاء النحوية واللغوية الموجود في الكتاب المقدس عند اليهود والنصارى ، وهو محاكاة لموضوع أخف منه دماً واكثر منه لطافة وظرفاً وهو تعرضهم للقرآن الكريم لهذا الشأن والذي استمدت منه اصلا قواعد النحو العربي .

المهم لنبدأ في الموضوع

المثال الأول :

سفر المزامير - المزمور الثاني والعشرون 

17 כִּי סְבָבוּנִי, כְּלָבִים עֲדַת מְרֵעִים, הִקִּיפוּנִי; כָּאֲרִי, יָדַי וְרַגְלָי

الترجمة والتعريب

כִּי - كي - لأنه

סְבָבוּנִי - سيبابوني - احاط بي

כְּלָבִים - كلبيم - كلاب

עֲדַת - عدت - حشود

מְרֵעִים - مرعيم - اشرار

הִקִּיפוּנִי - هقفوني - حاصروني

כָּאֲרִי - كآري - كأسد

יָדַי - يداي - يدي

וְרַגְלָי - فرجلي - ورجلي

لانه احاطت بي كلاب ، حشود اشرار حاصروني ، كأسد يدي ورجلي

الخطأ في الجزء الملون ، فهي تركيبة لغوية لا معنى لها ، او بمعنى اصح سمك لبن تمر هندي

فقد احتوت على ثلاثة اسماء واحد تلو الاخر بلا اي معنىي وبلا اي هدف ، مما جعلها نموذجا للسقم اللغوي 

الاول כָּאֲרִי وهي اسم " اسد " مسبوق بحرف نسب " جر " כָּ ليدل على التشبيه بمعنى كـ

والثاني יָדַי وهي كلمة يد مضاف ايها حرف اليود י للملكية " يدي "

والثالث רַגְלָ وهي كلمة رجل مضاف ايضا لها اليود في النهاية للملكية " رجلي " .

فأنتجت لنا جملة بلا اي ملامح وبلا اي تركيب وبلا ادنى معنى

كأسد يدي ورجلي

تعليقات :
like a lion, my hands and my feet.” This reading is often emended because it is grammatically awkward
[1]
الترجمة :

" كأسد يدي ورجلي " : هذه القراءة كثيرا ما تم تصحيحها لانها غير لائقة نحوياً.

The Hebrew Masoretic tex t (MT) that has been handed down to us reads ka'ari yadai v'raglai, which is literally translated "like the lion my hands and my feet." But given the awkwardness of the grammar (no verb) and the lack of sense, even Jewish versions vary in how they render the phrase (items in bold below are not in the original Hebrew of the MT).
[2]

الترجمة :

الترجمة الحرفية تقول : كاسد يدي ورجلي ، ولكنها تعكس خطأ نحوي ، وغياب للمعني ، حتي النسخ اليهودية تختلف في كيفية صياغة الفقرة .
______________________________
[1]
Biblical Studies Press: The NET Bible First Edition; Bible. English. NET Bible.; The NET Bible. Biblical Studies Press, 20 06 ; 20 06

[2]
http://jewishroots.net/library/prophecy/psalms/psalm-22/psalm-22-comments-from-hadavar-ministries%20.htm



إقرأ المزيد Résumé bloggeradsenseo